بعد وفاة زوجها، وجدت نفسها وحيدة تعيل أطفالها في ظروف قاسية. لا مصدر دخل، ولا معين… فقط حلم صغير بالحياة الكريمة.
تقدّمت سهام لمشروع باب رزق التابع لـ مؤسسة رسالتي لتنمية المرأة، فحصلت على دعم تمثل في رأسي غنم وجدي صغير.
بدأت رحلتها بالعناية اليومية، والحب الذي زرعته في مشروعها الصغير الذي بدأ يُثمر.
بعد أشهر، وضعت الأغنام مواليدها، وكبر القطيع.
تحوّلت الفكرة من مجرد مشروع بسيط إلى مصدر دخل حقيقي، يوفر لها ولأطفالها الطعام والدواء.